كشفت شركة إنتل النقاب عن اعتزامها التغيير إلى نظام معتمد على لينوكس في أوائل هذا الشهر عندما أعلنت عن شراكة جديدة مع شركة ريد هات.
حيث ستقوم الشركتان بتأسيس نظام تشغيل أجهزة البرامج الظاهرية من الجيل التالي استنادًا إلى تقنيات المصدر المفتوح ولينوكس. والتي من المتوقع طرحها في عام 2008.
ويتيح نظام التشغيل vPro إمكانية إدارة البرامج لتقييم النظام خارج تحكم نظام التشغيل الرئيسي الخاص بالمستخدم. مما يسمح لهم بتطبيق الملفات الإصلاحية بدون مقاطعة المستخدم أو تنظيف إصابة الفيروسات أو استعادة البيانات من النسخة الاحتياطية عندما ينهار النظام.
والبرامج هذه في إصدار vPro الحالي هي أجهزة ظاهرية تعمل بنظام ويندوز سي إي، إصدار خاص من ويندوز تم تطويره لأجهزة مثل المساعدات الرقمية الشخصية وأجهزة التلفاز.
ومن شأن الشراكة مع ريد هات إضافة لينوكس كنظام تشغيل تستطيع الشركات البائعة للبرامج المستقلة مثل لانديسك أو لينوفو أو سيمانتيك ببناء البرامج. ونظرًا لأن نظام التشغيل vPro وسوق إدارة البرامج جديد، ستكون الفرصة متكافئة أمام نظامي التشغيل. كذلك سيكون قرار اختيار النظام لاستخدام البرامج متروكًا لشركات البرامج المستقلة وليس للمستخدم النهائي. مما سيجعل المنافسة مقصورة على المزايا التقنية بشكل أساسي.
جدير بالذكر أن الشركات المصنعة لأجهزة الكمبيوتر بدأت في طرح أول أنظمة vPro في سبتمبر. ولكن لم تعلن شركة إنتل عن عدد الأنظمة التي تم بيعها، لكنها صرحت أن أحجام المبيعات الأولية تجاوزت مبيعات نظام التشغيل المحمول سينترينو عندما تم طرحه لأول مرة. ولكن قليل من الشركات التي اشترت أجهزة vPro تستخدم التقنية اليوم، لكن يتوقع المحللون وإنتل أن يزيد استخدام نظام vPro في المستقبل.
ماهي تعليقاتكم ؟
حيث ستقوم الشركتان بتأسيس نظام تشغيل أجهزة البرامج الظاهرية من الجيل التالي استنادًا إلى تقنيات المصدر المفتوح ولينوكس. والتي من المتوقع طرحها في عام 2008.
ويتيح نظام التشغيل vPro إمكانية إدارة البرامج لتقييم النظام خارج تحكم نظام التشغيل الرئيسي الخاص بالمستخدم. مما يسمح لهم بتطبيق الملفات الإصلاحية بدون مقاطعة المستخدم أو تنظيف إصابة الفيروسات أو استعادة البيانات من النسخة الاحتياطية عندما ينهار النظام.
والبرامج هذه في إصدار vPro الحالي هي أجهزة ظاهرية تعمل بنظام ويندوز سي إي، إصدار خاص من ويندوز تم تطويره لأجهزة مثل المساعدات الرقمية الشخصية وأجهزة التلفاز.
ومن شأن الشراكة مع ريد هات إضافة لينوكس كنظام تشغيل تستطيع الشركات البائعة للبرامج المستقلة مثل لانديسك أو لينوفو أو سيمانتيك ببناء البرامج. ونظرًا لأن نظام التشغيل vPro وسوق إدارة البرامج جديد، ستكون الفرصة متكافئة أمام نظامي التشغيل. كذلك سيكون قرار اختيار النظام لاستخدام البرامج متروكًا لشركات البرامج المستقلة وليس للمستخدم النهائي. مما سيجعل المنافسة مقصورة على المزايا التقنية بشكل أساسي.
جدير بالذكر أن الشركات المصنعة لأجهزة الكمبيوتر بدأت في طرح أول أنظمة vPro في سبتمبر. ولكن لم تعلن شركة إنتل عن عدد الأنظمة التي تم بيعها، لكنها صرحت أن أحجام المبيعات الأولية تجاوزت مبيعات نظام التشغيل المحمول سينترينو عندما تم طرحه لأول مرة. ولكن قليل من الشركات التي اشترت أجهزة vPro تستخدم التقنية اليوم، لكن يتوقع المحللون وإنتل أن يزيد استخدام نظام vPro في المستقبل.
ماهي تعليقاتكم ؟
تعليق