إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مشاريع تخرج، حرة المصادر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [نقاش] مشاريع تخرج، حرة المصادر

    كثيراً ما نشاهد الاخوة الاعزاء يسالون بعد عدة سنين من الدراسات العليا في الجامعة عن مشروع تخرج! وكان السنين التي قضوها في تخصصهم لم تكن كفيلة بتنمية قدراتهم العقلية في هذا الفرع او ذاك من العلم ... وهذا يدعوا للكثير من الاسى لحال واقع جامعاتنا ...
    وعملاً بما جاء في الماثور من الدعاء: اللهم اني اعوذ بك من علم لا ينفع؛ استعذت بالله اصالة عن نفسي ونيابة عن غيري ، من مثل هذه الاطروحات الجامعية، مما لا تغني ولا تسمن من جوع ... لاجد في قريتنا الصغيرة (عالمنا اليوم) التالي:

    مشروع Diaspora : مشروع طلبة في الجامعة، منافس للـ faceBook ...
    اقمار صناعية، مشاريع جامعية !: مثل CU-Boulder ، Pratham
    نظام ادارة قواعد بيانات PostgreSQL : بدا ولا يزال يطور في الجامعة
    نظام ادارة مكتبات، احد افضل البرامج الموجودة PhpMyLibrary اطروحة للجامعة
    مما سبق، يتبين ان المشاريع الجامعية قادرة على القيام بذاتها، لتكون خدمة لحاجات حقيقة في المجتمع، كما يمكن لها ان تكون لبنة يُقام عليها الكثير ..

    من ناحية اخرى، بالبحث عن "تخرج" في منتدى الفريق العربي نجد المئات من المواضيع المخصصة للسؤال عن مشاريع تخرج ... وهو يعني الخلا الموجود في الارشاد الاكاديمي، كما غير ذلك الكثير من فضل جامعاتنا من تقديم ما يفيد المجتمع، ومن هذه هذه، وهذه ،وهذه ، وتطول القائمة ... ويعني ما سبق، وجود الايدي العاملة، التي يجب عليها ان تعمل وبالمجان .. لانتاج اي شئ ... مفيد او غير مفيد، فلنضئ له الدرب للمفيد ..

    الموضوع هنا، جمعٌ لما تناثر من افكار ومشاريع تصلح لمشاريع تخرج ...
    لم لشعث المهتمين والمتمكنين، الذين ستكون مشورتهم ضالة الرشيد ..

    والموضوع بانتظار ما تسطر لوحة مفاتيحكم
    التعديل الأخير تم بواسطة د. محمد العطار; الساعة 29-08-2010, 08:00 PM.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة د. محمد العطار مشاهدة المشاركة
    من ناحية اخرى، بالبحث عن "تخرج" في منتدى الفريق العربي نجد المئات من المواضيع المخصصة للسؤال عن مشاريع تخرج ... وهو يعني الخلا الموجود في الارشاد الاكاديمي، كما غير ذلك الكثير من فضل جامعاتنا من تقديم ما يفيد المجتمع، ، وتطول القائمة ... ويعني ما سبق، وجود الايدي العاملة، التي يجب عليها ان تعمل وبالمجان .. لانتاج اي شئ ... مفيد او غير مفيد، فلنضئ له الدرب للمفيد ..

    الموضوع هنا، جمعٌ لما تناثر من افكار ومشاريع تصلح لمشاريع تخرج ...
    لم لشعث المهتمين والمتمكنين، الذين ستكون مشورتهم ضالة الرشيد ..

    والموضوع بانتظار ما تسطر لوحة مفاتيحكم
    السلام عليكم

    الضرب في الميت حرام أخي محمد
    للأسف أن ثقافة الأبحاث مغيبة في تعليمنا فهي بحاجة لأن تنمو مع الشخص منذ المراحل الأولى لدراسته
    أضف إلى ذلك الأساتذة في الجامعات لدينا (أتحدث عن السعودية) لا يهمه نوعية المشاريع بقدر ما يكون ذلك المشروع مفيدا له في رسالة الدكتوراه الخاصة به للأسف

    تعليق


    • #3
      لو تم تفعيل الفكرة بين الطلبة، وتقديم البروبوزال مع ذكر وجود المشكلة في الواقع العملي والحاجة اليه، قد يُكسر هذا الاستاذ ... من عمادة الابحاث، لانها ستكون اما وثبقة رسمية، يمكن لطالب مشاكس تزويد الصحف والاعلام بها وهذا سيعرض الجامعة لحرج لا تريد ان يبدا ...

      تعليق


      • #4
        برامج الـ Clinical decision support system تستحق الاهتمام كمشروع تخرج.
        دراسات مثل: دراسة الحاجات الخاصة بالمستخدم العربي في برنامج OpenOffice، والحلول المقترحة لها (اي تعديلات برمجية، تفيد المجتمع)
        تعديلات على برامج الـ HIS، ILS و .. الكثير، ويمكن الاستفادة منها مادياً فيما بعد

        بانتظاربقية الاقتراحات لتكون دليلاً لللاحقين...

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم
          مما سبق، يتبين ان المشاريع الجامعية قادرة على القيام بذاتها، لتكون خدمة لحاجات حقيقة في المجتمع، كما يمكن لها ان تكون لبنة يُقام عليها الكثير
          بل هي تقوم بذاتها بالفعل في الجامعات الاجنبية و تلعب الدور المطلوب منها هناك كون جامعاتهم ينتهجون مناهج بداغوجية اساسه كل ما ينفع المجتمع يدرس !!!

          اما نحن فننتهج كل ما يخدم الاستاذ و الايدارة فينفع ولو كان من عصر الحجري

          للأسف أن ثقافة الأبحاث مغيبة في تعليمنا فهي بحاجة لأن تنمو مع الشخص منذ المراحل الأولى لدراسته
          بارك الله فيك على الكلمة والدقة كون الابحاث مغيبة ليس بمعني الابحاث غائبة

          أضف إلى ذلك الأساتذة في الجامعات لدينا (أتحدث عن السعودية) لا يهمه نوعية المشاريع بقدر ما يكون ذلك المشروع مفيدا له في رسالة الدكتوراه الخاصة به للأسف
          الاستاذ الجامعي هو المسؤول الاول علي الجامعة و البحث ثم الايدارة في الدرجة الثانية لا نلومه اذا كان يطور او يطرح ابحاث في اطار بحثه العام فكل اساتذة العالم تعمل ذلك ولك الاشكال في الاستاذ العربي بخصوص فكل ما يفعله هو ما يرتاح فيه و ليس كل ما يقدر عليه

          النفاش في هذا الامر و محاولة تشخيص الامور و اضاح مواقع الضعف و القوى في البحث العربي تتطلب مراجعة لبعض المفاهيم وسوف افعل ذلك واعود*
          اللهم اغفر لابي وارفع درجته في المهدين واخلفه في عقبه في الغابرين واغفر لنا وله يارب العالمين وافتح له في قبره ونور له فيه

          تعليق


          • #6
            عزيزي عبدالناصر، نحن في صف واحد ...
            بل هي تقوم بذاتها بالفعل في الجامعات الاجنبية و تلعب الدور المطلوب منها هناك كون جامعاتهم ينتهجون مناهج بداغوجية اساسه كل ما ينفع المجتمع يدرس !!!
            ذكرتُ انا الامثلة على ارض الواقع ...
            اما نحن فننتهج كل ما يخدم الاستاذ و الايدارة فينفع ولو كان من عصر الحجري
            الماساة اكبر من هذه، فالبعض من الاساتذة اقل علما من الاحاطة بما ينفعهم حتى!، ولذا كانت اشارتي:
            وعملاً بما جاء في الماثور من الدعاء: اللهم اني اعوذ بك من علم لا ينفع؛ استعذت بالله اصالة عن نفسي ونيابة عن غيري، من مثل هذه الاطروحات الجامعية، مما لا تغني ولا تسمن من جوع
            ارى من اهم وظيفة للجامعي اليوم، الانتقاد البناء والفعال (وهو بالطبعع حاد لاذع)... حتى لو كان بكسر هيبة الجامعة ... مثل ان تقوم دراسة بين الخريجين لتقييم فائدة ما تم تدريسه ..
            انتظرمراجعاتك بفارغ الصبر ...

            تعليق


            • #7
              مشكور دكتور محمد على الطرح ...

              بصراحة موضوع جميل وطيب ولكنني سوف أخبركم بواقع مُر وحقيقي ...

              اليوم الناس تسعى الى شهادة الدكتوراه والى الوظيفة الجامعية لأمرين لا ثالث لهما:
              الأول: البرستيج ... لما يمشي بالشارع يكون نافش ريشه ويصرخ "أنا دكتور" !
              الثاني: للحصول على راتب عالي !

              لا يوجد أي بند في راس هذا الدكتور لتطوير مستوى التعليم، ولا للرقي بمستوى البحث العلمي العربي الذي لو جمعنا العرب كلهم لم يأتوا الى نصف ما تنفقه إسرائيل على البحث العلمي ... والأسباب ليست حكوماتنا وحكامنا لكي نرمي اللوم عليهم كالمعتاد ... السبب نحن ليس إلا !

              مراحل حياة البحث العلمي في الجامعات العربية اليوم:
              1- طلب الدكتور لبحث من كل طالب ...
              2- يذهب الطالب الى أحد الشركات التي تقوم بعمل أبحاث علمية ويتفق على موضوع معهم والسعر ... ويتم شرح الفكرة للطالب ...
              3- يعود الى الدكتور ليشرح الطالب له الفكرة ويحصل على موافقته ...
              4- يعود الطالب الى الشركة ويخبرهم ببدأ العمل والتنفيذ حسب المخطط الزمني المتفق عليه ...
              5- يستلم الطالب البحث ويأخذ دورة بسيطة على قيادته الى بر الامان ...
              6- يذهب الطالب ويسلم البحث الى الجامعة ...
              7- ينسب لجنة لمناقشة البحث تتطلع على البحث قبل دخولها قاعة المناقشة، وإن كانوا متفضلين على الدكتور المشرف على الطالب(طلاب) فإنهم يقرؤون البحث قبل يوم ... أي في ليلة المناقشة ...
              8- يحصل الطالب على نتيجة ما سواءاً بسيطة أو مميزة ... المهم ينجح !
              9- يخرج الطالب من الجامعة وهو فعلياً لم يستفيد حتى في أهم مشروع لبداية حياته العملية !!

              وهكذا تسير دولاب وعجلة حياة صناعة بحث علمي للجامعات العربية ...

              لا الطالب يعرف من البحث شيء ولا وين الله حاطه !
              ولا الاستاذ يعرف من البحث شيء ولا وين الله حاطه !


              صراحة لهذه الأسباب الى الأن أتردد في الإنتقال الى العمل في مجال التعليم، رغم إنه مجال رائع وممكن نفيد ونستفيد منه كثيراً في الحصول على وقت فراغ جيد للبحث العلمي ومساعدة على تطوير مستوى طلبتنا العرب ...

              مشكور دكتور محمد، وأنا أنصح بشدة أي طالب في التوجه للمشاريع مفتوحة/حرة المصدر لمشاريع تخرجهم ... ففيها فائدة كبيرة جداً له ...

              موفقين إن شاء الله ...
              إِنَّمَـا الأُمَـمُ الأَخْـلاقُ مَا بَقِيَـتْ ... فَـإِنْ هُمُ ذَهَبَـتْ أَخْـلاقُهُمْ ذَهَبُـوا

              إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفاً ... فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
              ففي الناس أبدال وفي الترك راحة ... وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا
              فما كل من تهواه يهواك قلبه ... ولا كل من صافيته لك قد صفا
              إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ... فلا خير في خل يجيء تكلفا
              ولا خير في خل يخون خليله ... ويلقاه من بعد المودة بالجفا
              وينكر عيشاً قد تقادم عهده ... ويظهر سراً كان بالأمس في خفا

              [ مواقع مفيدة: أروع موقع القرآن الكريم |مدونتي |Twitter |نظام طارق ]

              تعليق


              • #8
                صحيح انه ليس كل ما يُعلم يُقال، وصحيح ما يُقال: اخف ذهبك ومذهبك وذهابك ... ولكن
                الم تلحظ ما رميته فيما سبق؟
                اهدف في الكثير من كتاباتي ضمناً وتلويحاً، وسيكون صراخاً وجهراً الاشارة الى جهل اساتذة الجامعة وغبائهم، بنفس ما يدعونه من منهجٍ علمي ... وهو الدراسة والاستقصاء ..
                ليكون بذلك كسر الاول من:
                اليوم الناس تسعى الى شهادة الدكتوراه والى الوظيفة الجامعية لأمرين لا ثالث لهما:
                الأول: البرستيج ... لما يمشي بالشارع يكون نافش ريشه ويصرخ "أنا دكتور" !
                اما
                الثاني: للحصول على راتب عالي !
                فقد ورد في الاثر:إن الله تعالى وسع في أرزاق الحمقاء ليعتبر العقلاء

                اما حياة البحث العلمي فكلنا عشناه، وعرفناه ... ويبدا من عملية الـ Ctrl+C تتلوها Ctrl+v في الثانوية .. ليكون ما تذكره في الجامعة، والنتيجة طالب الماجستير يسال عن ما يمكن ان يكون اطروحة !!!

                الموضوع هنا (وغيره) مجرد افكار لم تنضج .. احاول تدوينها لتكون لبنة لموقع مختص بالدراسات (شكراً لـ limesurvey)، وستكون استمارة حول تقيم الجامعيين لجامعاتهم ... الا يكفي من ثمار البحث ان تكون النتيجة ان الطالب الجامعي يرى الدكتور الجامعي جاهل، لتسقط هيبتهم جميعاً في المجتمع؟ (وليحترق الصالح والطالح، لسكوت الاول)
                يكفي ما سبق، فالحديث ذو شجون
                واعتذر لـ د. علي الشمري، ود. جلال و... فكونه من مؤسسي هذا الصرح دليل على وجود بقية نامل فيها الخير، ولكن، يجب ان يكون النقد من الخارج والداخل.
                سنقوم بالاول، ليكون الثاني.
                المشاريع الحرة، اضافة لفائدتها العلمية، مفيدة اقتصادياً للطلبة والمجتمع، فيمكنهم بتطويع هذه البرامج بيعها والدخول في سوق العمل بسرعة ودون بذل مجهود كبير، ولعلنا نتعلم عدم الاعتماد على الاتكالية والبحث عن شركة وتوظف، لنكون نحن من نؤسس ونوظف.بارك الله فيكم، وسدد خطاكم، واجرى على لوحة مفاتيحكم ما يثري الموضوع

                تعليق


                • #9
                  المحيط الجامعي

                  السلام عليكم
                  نحن في صف واحد .
                  اكيد لم تفهمني فقط كنت على عجالة

                  لا يمكن ان اقول اكثر من ما قال الدكتور علي الشمري جزاه الله خيرا في هدف الموضوع و النقاش

                  لذي سوف اخص مداخلتي في نقاط فقط حتي نخرج في النهاية بفكرة عامة يمكن ان ينطلق الاستاذ

                  و الطالب منها لعمل مشاريع *لبنة لموقع مختص بالدراسات* مثل التي ذكرها الدكتور احمد العطار بارك الله فيه.

                  وقبل ذلك لنحدد بعض الاطر ليكون النقاش مثمر

                  النقاش فكرته كيف يمكن ان نجعل البحث في الجامعة العربية من خلال فلسفة البرامج المفتوحة و الحرة مفيد للمجتمع العربي.

                  * طبعا ايطار عام اليس كذالك دكتور محمد

                  النقاش يجب ان يخرج بنتيجة عملية و ذات بعد فكرى يمكن تجسيده . مثلا ان يكون لبنة لموقع مختص بالدراسات

                  الان نقاط مداخلتي سوف تكون حول المحيط الجامعي. *

                  انا اري انه يوجد الكثير من الاختلالات بسبب الواقع العام للوطن العربي وترتبط بعض هذه الاختلالات بطبيعة المحيط الجامعي الذي ينمو وسط فضاءات اجتماعية وثقافية واقتصادية وتكنولوجية جديدة، إضافة إلى ارتباطها بالمكانة التي يحظى بها هذا المحيط والوسائل المسخرة له.

                  لذى وجب علينا ان نعترف انه هناك اختلالات على مستوى الجامعي وعندما نقول مستوى جامعي فنقصد فقط الاستاذ و الادارى في الوطن العربي و لا نقحم معهم الطالب ليس تغيب لدوره في الاسرة الجامعية و لكن لحال الذي عليه الان.

                  لماذا اركز على لاستاذ و الاداري الذي في الاصل هو الاخر استاذ جامعي له اقدمية وخبر في الجامعة * هذا الحال عندنى و لا اعرف الحال عندي اخوتنا العرب إلا من خلال كلامهم و مداخلاتهم لذي لا يمكن ان اعمم هنا*
                  قلت لماذا اركز عليهم لاني ارى انهم هم الاعمدة التي تحمل القبة الجامعية داخل المجتمع اذا صلحو صلحة الجامعة والمجتمع
                  و اذا ....
                  كان الحال مثل الذي نحن عليه الان واقع مر كما قال الدكتور على الشمري لن نبحث في الاسباب و لا نريد ان ننقص من قيمة اي طرف او نحمله المسؤولية فنحن جميعا مسؤولون على الوضع .

                  لنوضح الان الامر لكل زوار الموضوع بالامثلة على المحيط الجامعي

                  الدكتور علي الشمرى و من خلال مدخته ذكر التالي

                  يذهب الطالب الى أحد الشركات التي تقوم بعمل أبحاث علمية ويتفق على موضوع معهم والسعر... ويتم شرح الفكرة للطالب ...
                  هنا ذكر الشركات ولقد حدد نوعها وهي من النوع التي تقوم بابحاث علمية المفروض للتطوير انتاجها او خدماتها و تستعين بالجامعة للمشاركتها الابحاث

                  بالله عليكم كم شركة عربية من هذا النوع من الشركات موجودة في الوطن العربي اليست تعد على الاصابع وإذا وجدت كم نسبة نجاح البحث و كم نسبة تطبيقه على ارض اواقع ولو حتي اعتماده كمشروع مستقبل؟!

                  الايجابة : الواقع المر .

                  الان هناك شركة بهذه المواصفات والطالب او لنتفق على تسميته الباحث كم سوف يدفع مقابل مشاركته البحث

                  و انا هنا اريد ان اعرف من يدفع الباحث العربي الذي حالته لا داعي لذكرها ام الجامعة ام الشركة التي تريد ان تطور منتجاتها او خدماتها ؟

                  الجامعة لن تفعل ذلك إلا من خلال عقود واتفاقيات بين المؤسسات الاقتصادية و الاولوية عندها للقطاع العام اذا كانت الجامعة حكومية و ثم القطاع الخاص اذا دفع اكثر للجامعة على استعمال الوسائل و المخابر و الى ما ذلك من تفصيل ؟!!

                  او الشركة التي تبحث على بحوث للتطوير و تحسين نسبة المداخيل فتجد نفسها تدفع من اجل بحوث ومن اجل الجامعة و تواجه العراقيل و بيروقراطية و هذا كله من اجل في النهاية ان تتحصل على بحث يمكن ان يصلح ويمكن لا ؟!!!

                  الايجابة الواقع المر .

                  5- يستلم الطالب البحث ويأخذ دورة بسيطة على قيادته الى بر الامان ..
                  او لنسميها التكوين او تربص متخصص لفهم البحث و اخذ الافكار العامة من يقدمها في الوطن العربي الشركة نفسها انا اذا كنت صاحب شركة لن اقبل بذلك وسبب بسيط ان ادفع المال من اجل ان تفيدني انت ايها الباحث و اللجنة المشرفة عليك فكيف اقدم لك تكوين من المفروض ان تكون مكون و معد نفسك لانك باحث

                  ومع ذلك يمكن ان اسلمبمقولة الكل يتحمل مسؤوليته فسوف ادفع له ثمن التكوين في الخارج او ثمن التربص في الداخل او الخارج و لكن ماذا افعل به اذا كان نتيجت بحثه معدومة على ارض اواقع لاني اعلم ان اغلب الاساتذة سوف تقدم لك بحث من 1000 ورقة و لكن لا توجد فيه صفحة تمكننى من تحقيق تقدم و تكون في اغلابها تعاريف وقصص و منحنيات من جهاز الحسوب و لا اريد ان اقول ان كلها ctrl+c .

                  ولنسلم الان بالتكوين و الدورة هل يستفيد منها الباحث العربي حقا على الاقل لنفسه ؟!! *تجول و رحلات وتعرف على ما يعرف عندنى بالمعريفة في البعض البلدان تسمى المحسوبية *

                  9- يخرج الطالب من الجامعة وهو فعلياً لم يستفيد حتى في أهم مشروع لبداية حياته العملية !
                  وهذه اجابة من الدكتور على الشمرى

                  ما علينا لنفرض ان كل ما ذكر تم كما نحب او كما هو يجب ان يكون هل يتقبل المجتمع العربي حلول الجامعة العربية ؟؟

                  بمعني اذا قام باحث بإجاد حل للخدمة معينة في شركة معينة هل يتقبلها المجتمع او يبدأ بالتهكم عليها !!!

                  الايجابة واقع مر.

                  الان ماذا نفعل للمحيط الجامعي وكيف نأثر فيه رغم اننا نتأثر به في اي خطوى مهما كانت نقوم بها ؟

                  الحلول محور بحث تهم الجميع.

                  انا اقطرح ان يكون هناك ايراد للتغير كشرط اساسي .

                  ثم طريقة لفعل ذلك اي خطة ممنهجة للتغير .

                  العمل على رفع التحدي عندي الباحث الجديد.

                  حلول عامة

                  واترك لكم البقية .

                  النقاش مزال مفتوح اليس كذلك دكتور محمد العطار

                  سوف نكمل مع نقطة اخرى بعد مناقشة هذه النقطة *المحيط الجامعي*
                  اللهم اغفر لابي وارفع درجته في المهدين واخلفه في عقبه في الغابرين واغفر لنا وله يارب العالمين وافتح له في قبره ونور له فيه

                  تعليق


                  • #10
                    اطلعت على مقالك، اخي عبدالناصر ...
                    والنقاش مفتوح بالطبع، مع امنياتي ان تكون الردود مدعومة بحلول مقترحة ... كل لا تكون مجرد وصف.. ليس فينا من لا يعرفه.

                    المحيط الجامعي: ويشمل القوانين المعتوهة، الاداريين، الاساتذة، امكانيات البحث، التجارب السابقة، الطلبة ومدى وعيهم، وسائر الظروف المؤثرة عليهم.
                    لا اود ان اسبق الاخرين، لاسباب عديدة، ولكن اتمنى ان تكون المداخلات بالشكل التالي:
                    الاعتراف بالاخطاء (او الاختلالات) في كل مجال مما سبق، مدعوماً بارقام او درسات -ان كانت موجودة-، اسبابها، اعراضها، والعلاجات المُقترحة.

                    ولكن، قبل البدء بكل هذا، الا يجب التعريف بمنهج البحث العلمي، ليكون الموضوع هنا دليلاً للباحث؟
                    مراجع مقترحة: الأسس العلمية لكتابة الرسائل الجامعية... للدكتور محمد منير حجاب

                    اليس من الجيد الاشارة لمشاريع ناجحة، لتكون نبراس امل للطالب في جهاده للقيام بمشروع مفيد، مثل:
                    الجامعة تعلن عن أفضل ستة مشاريع تخرج في تكنولوجيا المعلومات

                    عودٌ على بدء:
                    هل من مراجعة للقوانين المعتوهة؟
                    مثل ان يُشترط ان يكون البحث بكامله بدئاً من الصفر؟ وبالتالي يصعب التطوير في برامج موجودة!، هل من قوانين تحدد عدد الطلبة في المشروع؟ ما هي ضوابط هذه القوانين؟
                    حبذا لو تم دراسة مواقع عدة جامعات مشهورة من هذه الناحية؟

                    الاداريين: ما هي تجربة الاعضاء في هذا المجال؟ العقبات في طريق القيام ببحث جاد؟ اصلاً هل جرب احدٌ القيام ببحث جاد؟ ام ان المشكلة في الطلبة لا غير؟

                    الاساتذة: فيهم العلماء، ما الذي يُقيدهم؟

                    امكانيات البحث: هل ثمة تعاون بين الكليات العلمية؟ كثير من البرامج تحتاج تعاون بين تخصصات مختلفة، هل من تجارب شرقية في هذا المجال؟

                    التجارب السابقة: ذكرت اعلاه مثالاً، هل من اخرى؟

                    الطلبة: ما هو مدى رغبة الطلبة بالقيام ببحث جاد؟ هل هم مؤهلون علمياً لهذا؟ ...

                    انتظر مشاركاتكم، لعلي اعود فيما بعد، بباقة اخرى ..
                    مقالات قد تكون مفيدة:
                    :: الرسالة و الأطروحة و مشروع التخرج ::
                    وفقكم الله

                    تعليق


                    • #11
                      ارسل لي احدهم، وهو استاذ جامعي ما معناه، واكتبه دون ذكر اسمه، فقد لا يرغب بهذا ... ولكنه مفيد للقارئ بلا شك ..
                      اخوك في الله *** استاذ و الحمد الله اعرف الكثير من الاساتذة الذين يملكون مواهب قل مثيلها في تخصصاتهم واحترمهم جميعا، و انا دائما في حورات من هذا النوع احاول ان اركز على الوضع الجامعي، واذكر دائما ايضا الاستاذ و الاداري، لانهم هم من يملكون الحل، و هم من يمكنهم تغير الوضع في الجامعة، لان الطرف الثالث و هو الطالب يمكنه ان يغير فقط الوضع العام -واقصد هنا بعض الامور التنظيمية- داخل الجامعة، اما الاستاذ فهو يغير الوضع الفكري، التوجه.
                      و الاداري يجسد ذلك الوضع الفكري من خلال قراراته.
                      فكان جوابي المتواضع له:
                      اخي العزيز، الاستاذ *** ...
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
                      الحقيقة، كم فرحت بوجود امثالك، ود. الشمري والكثير من الاساتذة ... فهو يُشعرني بغد مشرق، وايام افضل ...
                      الحقيقة، اني لم اشعر الا وانا وانت في خندق واحد، نتالم من جرح ينزف القيح، ولكن احدنا يستشعر الالم من الجرح، والاخر يتاذى من القيح ...
                      اتفق معك في ان مفتاح التغيير بيد الاستاذ الجامعي، ولذا كتبت:
                      الاساتذة: فيهم العلماء، ما الذي يُقيدهم؟
                      ولكن اشعر بان كسر هذه القيود بيد المجتمع، بيد الطالب الجامعي، وكل الخلفيات الثقافية والاجتماعية التي تاتي به للجامعة ..
                      احترم الكثير من الاساتذة، ولكن، صدقني لا يستطيع اي منا ان يكن اي احترام لبعضهم الآخر، وهؤلاء من يقيد الاول.
                      حبذا لو ذكرتم همومكم كاستاذ جامعي، وسيكون منا مثله كطلبة في الجامعة ...

                      بارك الله فيكم، وسدد خطاكم
                      اضافة مفيدة:
                      الاجتماع العربي بشأن تطبيق إستراتيجية تطوير العلوم والتقانة في الوطن العربي ( الشارقة 24-27/3/2002)
                      يحوي تقارير من البلدان العربية، اضافة للعديد من الاوراق العلمية في هذا المجال ..
                      موضوع مرتبط: ماهي العقبة الأهم التي تحول دون تقدم المبرمجين العرب؟
                      وستكون لي عودة.
                      التعديل الأخير تم بواسطة د. محمد العطار; الساعة 01-09-2010, 08:44 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        السلام عليكم

                        لندخل مباشرتا بدون مقدمات وسوف اركز على ما يخدم الموضوع و النقاش فقط مثل ما فعلت انت

                        الاعتراف بالاخطاء (او الاختلالات) في كل مجال مما سبق، مدعوماً بارقام او درسات -ان كانت موجودة-، اسبابها، اعراضها، والعلاجات المُقترحة.
                        عندي دراسة قام بها الدكتور عبد الكـريم بـن أعراب أستاذ التعليم العالي و مدير مخبر الإقتصاد وإدارة الأعمال labecom‬‬
                        .في جامعة قسنطينة، الجزائر. تخص هذه الاخير الاختلالات في الجزائر كوني لا يمكن ان اصف وضع جامعة لا اعيش في محيطها كما لا يمكن ان انقل بحثه بشكل كامل لانه لا يوافق على ذلك * فلسفة المجتمع الحر
                        ولكن سوف انقل مختصر له قام هو بنشره.

                        الملخص مرفق.

                        اما في الحلول فلقد كان اكبر نقطة ركز عليها البحث هي الايـــرادة

                        نتائج الدراسة تحتم علينا طرح إشكال البحث العلمي الذي لايزال رهينة بين الطموحات الماسية والواقع المعقد الذي يحتاج إلى تدبير وحكمة.
                        المؤشرات الكمية دليل على ما أنجز والتطورات المحققة لكن الإلتحاق بركب الدول المتقدمة يتطلب إرادة إضافية خاصة وأن العالم قد انتقل من العمل بالعبقرية الفردية إلى العمل بالعبقرية الجماعية.
                        طبعا لا نقصد الكلمة فقط لانها تظهر من الوهلة الاولة كلمة يعرف الجميع معنها ولكن هل تتوفر عندي اغلبيتهم ؟ وان توفرت فكم هي نسبة مخزونها او انها تذهب ادراج الرياح مع اول مشكل وكان هناك بحث خارج المجال التقني يتحدث على هذه الكلمة وكان يقارن الفرق بين العمل العربي و العمل الغربي من خلال الايرادة فقط لا غير.انها حل كل مشاكل الامة العربية في الوقت الراهن
                        بسبب توفر العديد من العوامل ومن بينها الاساتذة الاكفاء و الطلبة والوسائل التعلمية بإضافة الي المرافق كل هذا متوفر اليس كذلك بغض البصر اذا كانت هذه العوامل كافية.

                        ايضا من الحلول هو العمل الجماعي بين الاساتذة.

                        وسوف اجيب على بعض الامور في مداخلت الدكتور محمد عطار جزاه الله كل خير

                        هل من مراجعة للقوانين المعتوهة؟
                        لم افهم قصدك هنا بتحديد ؟
                        ولكن يمكن ان اجيب على الاسئلة
                        مثل ان يُشترط ان يكون البحث بكامله بدئاً من الصفر؟
                        نحدد البحث اولا اذا كان رسالة او مشروع تخرج.

                        اذا كان رسالة Dissertation لتقارير الأبحاث المقدمة لنيل درجة الدكتورا فيجب ان يكون بحثاً أصيلاً غير مسبوق ببحث اكاديمي مماثل.

                        ومشروع التخرج فهو بحث تختاره الجامعة وتلزمه إلى الطالب أو أن يختاره الطالب وتوافق عليه الجامعة، ومن الممكن أن يكون بحثاً جديداً أو استكمالاً لبحث قام به شخص آخر، كما يمكن أن يكون بناء على طلب تقدمت به احدى الشركات الصناعية أو التجارية بالإتفاق مع إدارة الجامعة من أجل القيام ببحث يتعلق بأمر معين أو بنوع من المواد التي تصنع منها سلعة معينة وذلك قبل قيام الشركة بطرح تلك السلعة للتداول التجاري في السوق.


                        وهذا اقتباس من الرابط الاخير.

                        هل من قوانين تحدد عدد الطلبة في المشروع؟ ما هي ضوابط هذه القوانين؟
                        لا يوجد ما يحدد العدد المشاركين عندنى في الجزائر بشكل رسمي يعني قانون و مادة ولكن هناك بعض الضوابط فقط مثل احترام تقسيم البحث بين الفريق الباحث هذا في الرسالة ام في مشروع التخرج فيمكن ان يتشكل مجموعة مكونة من 3 افراد كحد اقصي يمكن ان يشتركو جميعا في عمل واحد للاسف لا يمكنني ان اقدم اي مثال من ارض الواقع على نماذج بدون اذا اصحابها
                        ولكن هناك عمل اعتبره نموذجي قام به الدكتور جمال الدين زقور و ساعده فيه الدكتور طه زروقي وهو عبارة علي لغة برمجة اسمها زاي *الصفحة لا تفتح رغم انها كانت تعمل فقط الاسبوع الماضي * ويمكن تتبع النقاش الذي دار مع الاستاذ طه من هنا

                        ويوجد ايضا هذا المشروع لنفس الشخص هو مشروع نظام تشغيل


                        سوف اعود لاكمل في ساعة اخرى
                        اللهم اغفر لابي وارفع درجته في المهدين واخلفه في عقبه في الغابرين واغفر لنا وله يارب العالمين وافتح له في قبره ونور له فيه

                        تعليق


                        • #13
                          اول الغيث قطرة:
                          آراء بخصوص تطوير برنامج مفتوح المصدر كمشروع تخرج

                          تعليق


                          • #14
                            دليل المطور لتعديل حزمة OpenOffice


                            فيه بعض الاراء للتطوير

                            تعليق

                            يعمل...
                            X
                            😀
                            🥰
                            🤢
                            😎
                            😡
                            👍
                            👎