إعداد :م.وسيم أبوزينة
أولاً :تعرف على أنظمة التشغيل المختلفة :
Windows MAC Linux Unix BSD ما كل هذا ؟؟؟؟
قبل الحديث عن أنظمة التشغيل لابد من تصنيف شامل لكل نوع من البرمجيات والبرمجيات Software تقسم إلى :
I-برامج التطبيقات Application:هي كل برنامج او لعبة او أي برنامج تقوم بالعمل عليه حيث يأخذ التطبيق لاحقة EXE في انظمة ويندوز
و.... في لينكس و ... في ماكنتوش
وقد يكون التطبيق من حيث
الشيفرة المصدرية مفتوح أو مغلق
وقد يكون من ناحية التوزيع:مجانياً FREEWARE يقوم بتطويرها هواة كلعبة الشدة على سبيل المثال
أو :تشاركياً:Shareware: وهي برامج تعتمد على مبدأ جرب ثم اشتري ولا أعرف لماذا تعتبر نوعاً خاصاً من البرامج لأني اعتبرها طريقة للتوزيع إذا ما اردنا الدقة.
أو برنامج أصلي :ويكون هذا النوع مدفوع الثمن سلفاً و يأتي معه كافة الميزات ولكن عندما يكون لديك نسخة DEMO ثم اشتريت البرنامج الأصلي فإنك ستحصل على كل مما يأتي:
1-النسخة الكاملة للبرنامج بجميع الخيارات المتوفرة
2-دليل استخدام Guide بشكل ورقي أو مطبوع
3-يحصل المستخدم على معلومات كاملة عن كافة الإصدارات المستقبلية بالإضافة الى تخفيضات بالأسعار
4-الحصول مجاناً على آخر التحسينات والتعديلات الخاصة بالنسخة أو Update وقد يكون هذا التطوير مباشراً يكون طالما انت متصل بالإنترنت ويسمى هذا الخيار live-update او online
وقد يكون التحديث كنوع من التنصيب أي تقوم بتنصيب تحديث وعندما تقطع الإنترنت فإنه سيتم التطوير على النسخة لطالما فتحت التطبيق الخاص
5-الدعم الفني :وهذا نجده في الشركات الكبيرة والمتوسطة حيث نجد إن الدعم الفني على مدار 24/7 ويحتاج الى طاقم متخصص في البرنامج المطلوب وهذا لا نجده عند بعض توزيعات لينكس والتي تم الاستعاضة عنها بمنتديات كبيرة تتولى هذه المهمة.
من ناحية قانونية ومالية:
1- البرمجيات مدفوعة القيمة: وهي البرمجيات التي تطورها شركة معينة وتبيعها مقابل قيمة محددة وتحدد اتفاقية الترخيص أسلوب استعمال المنتج وطبيعة مسؤولية الجهة المنتجة عن المشاكل و الأضرار وأهم ماساهم في انتشار هذا النوع وجود فريق متفرغ لتطوير المنتج وحل مشاكله.
2- البرمجيات المجانية FREEWARE ونختلف عن المدفوعة القيمة بعدم وجود سعر للمنتج بينما تكون مسؤولية الجهة المنتجة محدودة أو معدومة . وغالبا ما تكون الغاية من ال FREEWARE دعم منتج آخر بما مثل بعض برامج MICROSOFT أو الترويج لانتشار المنتج بغية تحويله إلى مدفوع القيمة وهناك أسباب أخرى كثيرة.
3- البرمجيات مفتوحة المصدر Opensource "OSI" وهي محور اهتمامنا ويخلط كثير من المستخدمين بين البرمجيات المجانية FREEWARE وال OSI وأهم الاختلافات بينهما في الغالب توزع البرمجيات مفتوحة المصدر تحت إحدى اتفاقيات GNU الثلاث GPL أو LGPL أو FDL وتوجد النصوص الأصلية من موقع GNU.ORG والتي تمنح المستخدم حق الحصول على شفرة المصدر للبرنامج SOURCOCODE بينما هذا غير ممكن في ال FREEWARE لا يجوز للمستخدم تعديل برنامج FREEWARE بينما تضمن اتفاقيات OSI هذا الحق . في الغالب لا يجوز للمستخدم إعادة توزيع منتج FREEWARE بينما يكون هذا الأمر متاحا لأي شخص في OSI حتى مقابل قيمة معينة بشرط إعطاء نفس الحقوق للمستخدم الآخر . لا يميز الترخيص بين الأشخاص والمجموعات . تسمح اتفاقيات GNU إعادة تعديل وتوزيع المنتج تحت نفس الترخيص وتوزيع نسخ عن النص المعدل والذي يكون شرطا في بعض الأحيان .
4- البرمجيات المؤقتة والتجريبية SHAREWARE وهي غالبا تكون محدودة المزايا والغاية منها دفع المستخدم لشراء المنتج الأصلي . من هذه المقارنة يجب مناقشة عدة أفكار شائعة وخاطئه عن هذه الأنواع
--------------------------------------
II-برامج التعريف Driver:وهي برامج مهمة لتعريف القطعة المستخدمة ودورها الربط بين نظام التشغيل و الجهاز أو ما يدعى بال firmware و هو عبارة عن رقاقة على المنتج تقوم بتعريف القطعة على أنها قطعة فلانية لا أكثر مثل كرت الشاشة تعرفه على انه كرت شاشة لا أكثر بينما التعريف الحقيقي والذي يعطي كافة الإمكانيات هو من النظام.
1-أنظمة تشغيل:
-------------------------------------
III-الأنظمة التشغيلية Operating System هي كثيرة ولكن رغم هذا التنوع إلا أننا لا نجد إلا Windows يتربع عرش الصدارة هنا وهناك فأنا الآن أحب أن أعطي ولو لمحة بسيطة عن كل نظام لتكون End User عليم على الأقل بكل شيء ولو معرفة بسيطة .كما أحببت أن انفرد بشرح حول تطور الويندوز Windows منذ بدايته إلى الآن
أما عن وظيفة نظام التشغيل فهي الربط بين 3:
1-المستخدم 2-العتاديات 3-التطبيقات
وأغلب نظم التشغيل مكتوبة بلغة السي او احد اشقائها وذلك لمتانة تلك اللغة هذه من ناحية برمجية حيث أجرت شركة Gartner Group دراسة لأكثر لغات البرمجة انتشاراً ونمواً لعام 2002 فوجدت ان
25% يستخدمون سي++(حوالي (1.7مليون)
• 1% يستخدم سي#
وان معظم الذين يستعملون هذه اللغة هم من المطورين المحترفين أو محللي الأمظمة بشكل خاص
الويندوز MS-windows
تعود لفظة MS إلى مايكروسوفت Microsoft والذي أسسها الطالب المتفوق بيل غيتس Bill Gates والذي درس في هارفارد ولم يكمل دراسته لأسباب مالية .كما أن جذور الويندوز هي نظام الدوس ذلك الجندي المجهول والذي مازلنا نجده في قائمة ابدأ حتى الآن لماذا؟
بكل بساطة فنظام الدوس يعطينا أمور لا تسمح لنا الواجهة البيانية أن تعطينا فمثلاً الحصول على IP و عمليات الهكرجة هي عمليات إلى برامج تعتمد على الدوس و عند تنصيب منتدى فإنك ستعمل على ال php على سبيل المثال و ستعمل على برامج تعتمد على الدوس هذه الجملة ليست دقيقة دقة علمية 100% ولكن من اجل تقريب الصورة لك
الويندوز MS-windows:
هذا النظام والذي بدأ بنسخه 1.1 وليس 3.11 كما يعتقد الكثيرين والذي انطلقت الإصدارة 1.00 عام 1985 ليكون مجرد بنية رسومية للنظام السائد آنذاك دوس والذي لم يقدم الكثير على صعيد السهولة أي شيء
فأتبعه نظام 2.00 والذي تم إطلاقه عام 1987 وقد أتى ليدعم قدراً كبيراً من الذاكرة(ليس أكثر من بضعة ميجا) من النسخة الأولى كما تم تطوير الواجهة الرسومية GUI
و هي أول نسخة تدعم تشغيل عدة تطبيقات في آن واحد
ثم جاء بعد كل هذا ويندوز 386 عام 1988 والتي جاءت تسميته على تسمية معالج أنتل 80386 وباختصار 386 (حيث قامت إنتل INtel بتعديل اسم المعالجات إلى بينتوم Pentium عام 1993 وذلك لأسباب ضرائبية حيث تفرض الIRS وكالة الضرائب الأمريكية في الولايات المتحدة ضرائب كبيرة على الماركة ولهذا نجد أن أنتل قد غيرت اسم معالجاتها كما ستغير من بينتوم Pentium إلى VIIV وهذه التقنية المعالجية الجديدة ستدعم 3 أمور مهمة الاتصال اللاسلكي كدعم WiMax أو WiFI وغيرهم كما تعتمد على تغيير نمط استهلاك الطاقة وجعل المعالج يعتمد على تخفيف الطاقة المستهلكة مما سنرى أن الحوسبة المحمولة ستصل إلى مستوى الحواسيب المكتبية والشخصية كما تدعم نمط 64 بت وله حديث خاص به إن شاء الله )
وكما تم تحديث عدة أمور لكن الذي ميزه هو دعم التطبيقات المتعددة.رغم أن الإصدارة 2 جاءت بالدعم إلا أن هذا النظام قام بدعم ال Multitasking على النحو الملائم أو المهام المتعددة في آن واحد
الآن ومع الإصدارة 3 بدأ نظام ويندوز بالانتشار أكثر فأكثر وذلك بسبب إجراء أمور لم تكن موجودة بالأصل كدعم 256 لون و مدير البرامجProgram Manager الذي لا نزال نراه في الإكس بي عند ضغط Ctrl+Alt+Del والدكتور واطسون الذي يعطي التقارير عن الأخطاء في النظام اكتب في أوار التشغيل ابدأ DRwatson وانظر إلى هذا البرنامج سيظهر لك من 1991 إلى 1995
كما جاء ليدعم قياس 640*480 لدعم ذاكرة حتى 16 ميغا و دعم للأقراص المضغوطة ال CD عام 91 كما دعم الملتميديا بشكل اكبر من خلال برنامجه Windows Media Player والذي لا يزال موجود إلى الآن كما دعم العروض ذات النسبة المعايير المرتفعة SVGA و XGA
ثم جاء بعد النسخة 3 نسخة اسمها 3.11والتي مهدت إلى الويندوز 95 لما جاءت من دعم للشبكات وخاصة الند للند Peer –to-Peer كما اتاح المشاركة بالملفات ودعم للأمن ثم أتت النسخة NT 3.1 والتي هي اختصار New Technology وليس Network كما يظن البعض والذي كان هو عبارة عن ثمرة التعاون بين كل من Microsoft و IBM
International Business Machine
كل هذه النسخ القديمة جاءت على مر السنين مرور العابرين ولكن النسخة 95 هي التي أعطت شركة مايكروسوفت الفرصة الكبيرة للانطلاق إلى الأسواق العالمية ولا أريد الإطالة فالكل يعرف هذا النظام جاء بعد هذا النظام :Windows NT4-
Windows 97والذي هو عبارة عن مجرد تحديثات لا أكثر
Windows98 والذي انطلق في حزيران 98 مع دمج للإنترنت إكسبلولر مسبباً بذاك مشاكل قضائية مع نيتسكايب
Me والذي سمته الشركة تيمناً بقدوم العام 2000 حيث أطلق هذا النظام عام 99 والذي هو عبارة عن تحديث لل98 لا أكثر
2000 و الإكس بي والذين جاءا ليدعما نوع جديد من نظام الملفات NTFS حيث كانت هناك النسخ القديمة من NT و هما أجداد النسخة 2000 يدعمان NBFS والX9 يدعم ال FAT مع الدوس الذي يدعم حتى فات 16 بينما ال98 والمي فات 32
ولكن الميزات المرجوة من كل منهما هي الأمان على كافة الأصعدة
2003 وهذا النظام هو نظام مطور عن 2000 ويتمتع بإمكانيات كبيرة رغم ظلم الكثيرين من انصار لينكس الأعمى ولكن يحتاج الى معرفة تقنية واسعة على عكس لينكس الذي يقدم الحماية بالأساس
النسخ الحديثة جداً :Windows Media Center
وهو عبارة عن نظام مخصص لمحبي الملتميديا بشكل خاص وهو نظام جميل وأنيق مع Service Pack 2
أما النوع الأخير من عائلة وندوز هو ليس مخصص للحاسب الشخصي بل هو مخصص لل Tablet PC فقامت مايكروسوفت بإعلان الحرب على كل من Palmos وغيرها من الأنظمة رغم أن حصة هذا النظام هي ضئيلة في السوق إلا أنها تدخل بقدم وثابة وبكل ثبات إلى هذا المجال الجديد
كانت هذه لمحات بسيطة جداً عن الويندوز وتطوره وأحببت أن أتكلم عنه قليلاً .
نبذة عن تاريخ مايكروسوفت ؟
من الموسوعة العربية للكمبيوتر
تاريخ ميكروسوفت:
منذ السنوات الأولى، كان بيل غيتس يملك تركيز شديد وذاكرة قوية. فقد قرأ الموسوعة بأكملها في الثامنة من عمره. وفي مدرسة لايكسايد الثانوية، استطاع بيل غيتس أن يبز جميع أقرانه بالتفوق عليهم في الرياضيات.
وعندما كان في مدرسة لايكسايد فإن بيل غيتس وصديقه بال ألان قضوا الكثير من وقتهم على جهاز Teletype موصول بجهاز كمبيوتر Pep-10 مصنوع من قبل شركة Degital Equipment Corporation. وقد كانت شركة General Electric تدير هذا الجهاز في شركة مركز الكمبيوتر، أو Computer Center Corporatio. وقد كانت لغة البيسك هي المستخدمة هناك. وقد كان غيتس وألان يحصلان على أجر مقابل تصليح وإعادة كتابة الشفرات (الأكواد) بلغة البيسك لبعض من الشركات من مثل TRQ وCCC. في خلال هذه السنوات، استطاع غيتس أن ينمي مهاراته التنافسية. قبل التخرج من الثانوية العامة، قال غيتس: "سأصنع مليوني الأول عندما أكون في الـ25 من العمر." ومن أجل التخرج من الثانوية، فإن والدة غيتس اصضطرت أن تدفع 200 دولار من أجل تمويل استخدامات غيتس للكمبيوتر بصورة مكثفة.
دخل غيتس جامعة هارفارد المرموقة في عام 1973 ميلادية. ألان أصبح طالبا في جامعة WAshington State ولكنه لم يكمل دراسته هناك. ثم رافق ألان زميله غيتس في بوسطن وعمل كمبرمج في شركة هوني ويل. عندما ترك ألان مدرسته الثانوية، فإنه كان ينوي أن ينشأ شركة. وعندما كان غيتس في هارفارد، فإنه كان يمضي ساعات طويلة متواصلة (تصل أحيانا إلى 36 ساعة) في مختبر الكمبيوتر بالجامعة. وكان يعتمد على الكولا والبيتزا لكي يبقيه صاحيا. وفي عام 1975 ترك غيتس جامعته قبل أن ينهيها وترك بوسطن مع صديقه ألان.
ثم قرأ الصديقان إعلان عن ألتير 8080، أول جهاز كمبيوتر صغير صُنع من قبل شركة MITS. فاتصلا بإيد روبرتس، وهو مالك شركة MITS وأخبراه بأنهما قد قاما بتطوير برنامج يسمح ببرمجة جهاز ألتير 8080 بلغة البيسك. فاهتم روبرتس بهذا المشروع. ثم قام الصديقان بتطوير المشروع لمدة 8 أسابيع نهارا وليلا. لم يكن لديهما جهاز ألتير 8080 فلذلك قاما بتطوير المشروع على جهاز انتل 8080. وبسبب ضيق الوقت، فإنهما مازالا كانا يكتبان الـBoot Strap في أثناء الرحلة على متن الطائرة إلى مركز شركة MITS من أجل التحدث مع روبرتس. ونجحا في الاختبار ووقعا على اتفاقية من أجل ترخيص برنامجهما (الذي سمي بMicrosoft BASIC) لشركة MITS. قال غيتس: "عندما وصلت إلى موقع الشركة MITS فإني اضطررت أن آخذ مقدم الأتعاب منهم من أجل دفع فاتورة الفندق فإن رحلة الطائرة أخذت كل مالنا."
وفي يوليو 1975 أنشأ غيتس شراكة مع زميله ألان، وسميا الشركة الجديدة ب"ميكروسوفت". وكان الهدف من هذه الشركة هو تطوير لغاب برمجة لألتير وبقية شركات الكمبيوتر. وافتتحا العمليات في مدينة سياتل بأمريكا. وقد طور غيتس أيضا Disk BASIC لألتير. ثم عرض غيتس على روبرتس أن يبيعه BASIC بقيمة 6,500 دولار لأن الجميع كان يقرصن برنامجه، إلا أن روبرتس رفض.
في عام 1976 وقعت كل من الشركات التالية اتفاقية تكفل لها حرية استعال برنامج ميكروسوفت بيسك: جنرال اليكتريك وسيتيكورب وNational Cash Register. في هذه اللحظة، أنشأ غيتس "أطفال الميكرو - الشباب ذوو الذكاء العالي الذين أرادوا أن ينضموا إلى عالم الكمبيوتر الشخصي، شباب بعاطفة هائجة للكمبيوتر الذين سيبذلون آخر ما لديهم من قوة وطاقة من أجل توسيع رقعة التكنولوجيا." وكان لزاما على غيتس أن يقطع اتفاقيته مع شركة MITS من أجل تكوين مال أكثر. وقد طور غيتس نظاما من أجل المصالحة خارج المحاكم وتوج فيها المالك الشرعي لبرنامج البيسك. وقد قال أحد المحللين: "هذه كانت أول حالة من حالات أخرى تم التقليل فيها من مهارات بيل غيتس التفاوضية." من خلال الأعوام 1976-1981 أخذ غيتس يومين اجازة في كل سنة.
في عام 1980 دخلت IBM في عالم الكمبيوترات الصغيرة من خلال جهاز أنشأ على رقاقة ذاكرة أنتل 8086. واتفقت IBM مع ميكروسوفت على كتابة برنامج بيسك لذاكرة IBM ذات ال8 بت. وطلبت IBM من ميكروسوفت أن توفر لغات أخرى من مثل فورتران وباسكال وكوبول من أجل أجهزة IBM الأخرى.
في عام 1980 دخلت IBM في عالم الكمبيوترات الصغيرة من خلال جهاز أنشأ على رقاقة ذاكرة أنتل 8086. واتفقت IBM مع ميكروسوفت على كتابة برنامج بيسك لذاكرة IBM ذات ال8 بت. وطلبت IBM من ميكروسوفت أن توفر لغات أخرى من مثل فورتران وباسكال وكوبول من أجل أجهزة IBM الأخرى. وكان لزاما على ميكروسوفت أن تطلع على نظام تشغيل CP/M التابع لشركة Digital Research من أجل تطوير هذه اللغات. فقام ممثلي شركة IBM وميكروسوفت بمحاولة تفاوض مع شركة Digital Research من أجل الحصول على اتفاقية تسمح لهما بالاطلاع الكامل على هذا نظام التشغيل. ولكن Digital Research رفضت. وفي الآخر، عرض بيل غيتس أن يبني نظام التشغيل MS-DOS بالاضافة إلى لغات البرمجة. فقبلت شركة IBM هذا العرض. وفي خلال هذا الوقت، قام بال ألان بشراء نظام تشغيل مغمور يسمى Q-DOS من شركة سياتل كمبيوتر بمبلغ يصل إلى 50 ألف دولار أمريكي. وقد تم تسمية هذا الشراء بصفقة العهد. وقد كان Q-DOS نظام التشغيل من أجل رقاقة أنتل 8086 وأصبح هذا النظام النواة التي تشكل منها نظام تشغيل ويندوز MS-DOS. قبل أن تقدم IBM إنتاجاتها في عام 1981، فإن نظام تشغيل CP/M كان في أوج قوته وتقريبا جميع المكونات الصلبة والبرامج والتطبقيات كانت مبرجمة بحيث تعمل بصورة طبيعية معه. وفي آخر الأمر، فإن 99% من نسخ IBM كان لديها MS-DOS كنظام للتشغيل. وفي عام 1981، زادت مبيعات IBM بواقع 16 مليون دولار، وزادت الأيدية العاملة في مكيروسوفت من 85 موظف إلى 125 موظف.
الاستراتيجية التي اتبعتها ميكروسوفت في هذه الفترة من حياتها لخصها غيتس نفسه عندما قال بأن شركته "تعرض خدماتها بأسعار رخيصة جدا حتى لا تتمكن بقية الشركات من تطوير برامجها بنفسها بسعر معقول." الإتحاد ما بين شركتي ميكروسوفت وأي بي أم في الثمانينات خلق أول ظاهرة للتسويق للجميع في صناعة الكمبيوتر استنادا على توافر رقائق الكمبيوتر ومستلزماتها بالاضافة إلى نظام تشغيل MS-DOS. وبعد قبول نظام تشغيل MS-DOS كمعيار برمجي في صناعة الكمبيوتر - أكثر من 100 مليون كمبيوتر في العالم حينئذ كانت تستعمل MS-DOS - أدى إلى تكبير وتضخيم دور وأهمية مكيروسوفت في صناعة الكمبيوتر.
وفي عام 1985 بدأت ميكروسوفت بالعمل على واجهة رسومية للكمبيوتر الذي يستعمل الأيقونات بدلا من أسطر الأوامر، مقلدة نظام تشغيل ماكنتوش. هذه الثورية في بيئة أنظمة التشغيل الجديدة لجهاز الكمبيوتر الشخصي أدت إلى ظهور ويندوز 3.0 في عام 1990. وبعد أن علمت شركة أبل ذلك - الشركة المنتجة لنظام التشغيل ماكنتوش - فإنها اعتقدت بأن ذلك يعد خرقا لحقوق الطبع وقامت برفع دعوى ضد ميكروسوفت في المحاكم.
وفي عام 1991 انهت ميكروسوفت شراكتها القديمة مع شركة أي بي أم لأنهما اختلفا على مستقبل أجهزة الكمبيوتر الشخصية. فقد اختارت أي بي أم أن تكمل ما بدأته مع ميكروسوفت في تطوير نظام تشغيلها الخاص بها OS/2 في حين أن ميكروسوفت تابعت الطريق لتطوير وتحسين أنظمة تشغيل ويندوز. فأعلنت ميكروسوفت اصدار ويندوز 3.0 في عام 1990 ثم اتبعته بويندوز 3.1 في عام 1992. وهدفت ميكروسوفت أن تضع جميع برامج ويندوز على جميع أنواع الكمبيوترات. واستمرت ميكروسوفت على تطوير وتحسين أنظمة تشغيلها وأخرجت ويندوز NT الذي هو عبارة عن نظام تشغيل صمم من أجل العمل كخادم في بيئة شبكية كبيرة. وقد خرج ويندوز NT إلى النور في عام 1993. ثم أنتجت ميكروسوفت ويندوز 95 في 1995 ثم ويندوز 98 في 1998 وويندوز ME و2000 في عام 2000 ثم ويندوز XP في 2001.
ما هو نظام يونكس Unix ؟
كل نظام تشغيل يحقق معاير POSIX يسمى يونكس أي أنه ليس نظام واحد ، هذه المعايير تضمن عمل البرنامج المصمم على إحداها في الأخرى وكانت بداية هذه الأنظمة في بداية 1970 في مختبرات بيل حيث صنع أول يونكس وقد كتب هذا النظام على لغة C لضمان عمل هذا النظام على أي نوع من الأجهزة بحث يكون مستقل عن العتاد Hardware وبعد فترة تم نشر الملف المصدري source code للإصدار الخامس من النظام الذي سمي system V إلى الجامعات ومن وقتها أصبح هذا النظام نظاماً علمياً وللأغراض الخاصة (تكلفة عالية وبحاجة إلى أجهزة سوبر خاصة) وقد أنتج أشباه كثيرة له من أكثر من شركة وأيضا كان هناك مشروع متوافق معه ولكن كتب بطريقة مختلفة سمي BSD أي توزيعة برمجيات بيركيلي) Berkeley Software Distribution والذي سأنفرد بالحديث عنه بعد قليل )وكانت كل هذه الأنظمة تتطور داخل الشركات بشكل مغلق ويقتصر استعمالها على مراكز البحث العلمي والجامعات والأجهزة العسكرية وعلى الرغم من قدم هذه الأنظمة إلا أنها منذ البداية أنظمة متعدة المهام والمستخدمين وترتبط بشبكات (قبل اختراع الإنترنت) وآمنة ، وفي المقابل كان هناك أنظمة رخيصة واستهلاكية خالية من أي مزايا شائعة في الأسواق للاستخدام المنزلي وهي غير متوافقة مع المعايير القياسية
ما هونظام BSD :
سمي BSD أي توزيعة برمجيات بيركيلي) Berkeley Software Distribution.وهي مجموعة من البرمجيات التي طورت من قبل العديد من المبرمجين في الجامعة المذكورة وكان الهدف منها استخدامها كرزمة برمجيات للإصدارات المبكرة من BSD.AT&T
ويعتبر من أكثر الأنظمة صرامة وقوة لأنه نشأ على أيدي الطلاب المحذلقين الأذكياء ويمكننا أن نرى حاسب يعمل عليه هذا النظام لسنوات دون الحاجة لصيانة أو دعم فني .ولكن سيأتي هذا السؤال من قبل الكثيرين لطالما هو بهذه القوة فلم لا نسمع عنه في أرجاء المعمورة ؟
فنجد أن السبب الرئيسي هو أخلاقيات وثقافة العاملين على تطوير ذالك النظام حيث يرى مطوري لينكس أنفسهم كرواد لصناعة البرمجيات حيث نجد أن أعضاء المجتمع الأكاديمي حيث توجد جذور النظام يركزون أكثر إلى الوصول إلى النتائج بدلاً من التحدث عما يفعلون لذا نجد أن الكثير من مشرفي أنظمة ومزودي خدمات الإنترنت يفضلون غالباً عدم التحدث الكثير عن هذا النظام باعتباره سلاحهم السري أي عندما ينتشر نظام على نطاق واسع كويندوز فهناك الكثير من المتربصين بهذا النظام ولا أريد التحدث عن مدى السوء الذي لحق بهذا النظام من الديدان والفيروسات والأبواب الخلفية BackDoors ......هذا سبب من إحدى الأسباب وليس الوحيد ونحن سنجد ان لينكس عندما ينتشر أكثر فاكثر سيؤول حاله الى حال ويندوز هذه إحدى النظريات التي أؤمن بها .
كما ان عددا من أنظمة BSD تشكل أساساً لكثير من مواقع الإنترنت الرئيسية مثل موقع ياهو وأنها تشغل أيضا أنظمة مضمنة عالية الثقة مثل أداة IBM interject internet و شبكة مزودات التخزين من شركة Maxtor ......
إصداراته :
ليس لهذا النظام الكثير من التوزيعات كغيره من الأنظمة ولكن له 3 إصدارات وبصراحة هي 5 ولكن الأكثر شهرة هي :
1- FreeBSD:
الموقع الرسمي www.freebsd.org
نشا نظام من النظام 386 BSD الذي صممه عالم بركلي " بيل جوليتيز "Bill Jolitz ليعمل على معالج أنتل 80386 وبسبب أصله فهو يعمل أفضل ما يمكن على معمارية معالجات 86X ذات 32 بت رغم انه يعمل على معالجات ألفا إلا انه يعمل بشكل قوي على معالجات أنتل وهو مجاني ومشهور بين المجموعات الإخبارية وأكثرها نشاطاً
2-NETBSD
الموقع الرسميwww.netbsd.org
وهو مخصص لأعمال النت وهو اكثر اصدارة قابلية للإستخدام على منصات متنوعة فهو يعمل على اكثر من 64 معالج مختلف
3-openbsd
الموقع الرسمي www.openbsd.org
هذه التوزيعة تتيح لك المصدر الخاص بها فهي مفتوحة المصدر وتعطيك ميزات أدواتها و برمجياتها بشكل مفتوح وحر فحالها حال الأنظمة مفتوحة المصدر.
أولاً :تعرف على أنظمة التشغيل المختلفة :
Windows MAC Linux Unix BSD ما كل هذا ؟؟؟؟
قبل الحديث عن أنظمة التشغيل لابد من تصنيف شامل لكل نوع من البرمجيات والبرمجيات Software تقسم إلى :
I-برامج التطبيقات Application:هي كل برنامج او لعبة او أي برنامج تقوم بالعمل عليه حيث يأخذ التطبيق لاحقة EXE في انظمة ويندوز
و.... في لينكس و ... في ماكنتوش
وقد يكون التطبيق من حيث
الشيفرة المصدرية مفتوح أو مغلق
وقد يكون من ناحية التوزيع:مجانياً FREEWARE يقوم بتطويرها هواة كلعبة الشدة على سبيل المثال
أو :تشاركياً:Shareware: وهي برامج تعتمد على مبدأ جرب ثم اشتري ولا أعرف لماذا تعتبر نوعاً خاصاً من البرامج لأني اعتبرها طريقة للتوزيع إذا ما اردنا الدقة.
أو برنامج أصلي :ويكون هذا النوع مدفوع الثمن سلفاً و يأتي معه كافة الميزات ولكن عندما يكون لديك نسخة DEMO ثم اشتريت البرنامج الأصلي فإنك ستحصل على كل مما يأتي:
1-النسخة الكاملة للبرنامج بجميع الخيارات المتوفرة
2-دليل استخدام Guide بشكل ورقي أو مطبوع
3-يحصل المستخدم على معلومات كاملة عن كافة الإصدارات المستقبلية بالإضافة الى تخفيضات بالأسعار
4-الحصول مجاناً على آخر التحسينات والتعديلات الخاصة بالنسخة أو Update وقد يكون هذا التطوير مباشراً يكون طالما انت متصل بالإنترنت ويسمى هذا الخيار live-update او online
وقد يكون التحديث كنوع من التنصيب أي تقوم بتنصيب تحديث وعندما تقطع الإنترنت فإنه سيتم التطوير على النسخة لطالما فتحت التطبيق الخاص
5-الدعم الفني :وهذا نجده في الشركات الكبيرة والمتوسطة حيث نجد إن الدعم الفني على مدار 24/7 ويحتاج الى طاقم متخصص في البرنامج المطلوب وهذا لا نجده عند بعض توزيعات لينكس والتي تم الاستعاضة عنها بمنتديات كبيرة تتولى هذه المهمة.
من ناحية قانونية ومالية:
1- البرمجيات مدفوعة القيمة: وهي البرمجيات التي تطورها شركة معينة وتبيعها مقابل قيمة محددة وتحدد اتفاقية الترخيص أسلوب استعمال المنتج وطبيعة مسؤولية الجهة المنتجة عن المشاكل و الأضرار وأهم ماساهم في انتشار هذا النوع وجود فريق متفرغ لتطوير المنتج وحل مشاكله.
2- البرمجيات المجانية FREEWARE ونختلف عن المدفوعة القيمة بعدم وجود سعر للمنتج بينما تكون مسؤولية الجهة المنتجة محدودة أو معدومة . وغالبا ما تكون الغاية من ال FREEWARE دعم منتج آخر بما مثل بعض برامج MICROSOFT أو الترويج لانتشار المنتج بغية تحويله إلى مدفوع القيمة وهناك أسباب أخرى كثيرة.
3- البرمجيات مفتوحة المصدر Opensource "OSI" وهي محور اهتمامنا ويخلط كثير من المستخدمين بين البرمجيات المجانية FREEWARE وال OSI وأهم الاختلافات بينهما في الغالب توزع البرمجيات مفتوحة المصدر تحت إحدى اتفاقيات GNU الثلاث GPL أو LGPL أو FDL وتوجد النصوص الأصلية من موقع GNU.ORG والتي تمنح المستخدم حق الحصول على شفرة المصدر للبرنامج SOURCOCODE بينما هذا غير ممكن في ال FREEWARE لا يجوز للمستخدم تعديل برنامج FREEWARE بينما تضمن اتفاقيات OSI هذا الحق . في الغالب لا يجوز للمستخدم إعادة توزيع منتج FREEWARE بينما يكون هذا الأمر متاحا لأي شخص في OSI حتى مقابل قيمة معينة بشرط إعطاء نفس الحقوق للمستخدم الآخر . لا يميز الترخيص بين الأشخاص والمجموعات . تسمح اتفاقيات GNU إعادة تعديل وتوزيع المنتج تحت نفس الترخيص وتوزيع نسخ عن النص المعدل والذي يكون شرطا في بعض الأحيان .
4- البرمجيات المؤقتة والتجريبية SHAREWARE وهي غالبا تكون محدودة المزايا والغاية منها دفع المستخدم لشراء المنتج الأصلي . من هذه المقارنة يجب مناقشة عدة أفكار شائعة وخاطئه عن هذه الأنواع
--------------------------------------
II-برامج التعريف Driver:وهي برامج مهمة لتعريف القطعة المستخدمة ودورها الربط بين نظام التشغيل و الجهاز أو ما يدعى بال firmware و هو عبارة عن رقاقة على المنتج تقوم بتعريف القطعة على أنها قطعة فلانية لا أكثر مثل كرت الشاشة تعرفه على انه كرت شاشة لا أكثر بينما التعريف الحقيقي والذي يعطي كافة الإمكانيات هو من النظام.
1-أنظمة تشغيل:
-------------------------------------
III-الأنظمة التشغيلية Operating System هي كثيرة ولكن رغم هذا التنوع إلا أننا لا نجد إلا Windows يتربع عرش الصدارة هنا وهناك فأنا الآن أحب أن أعطي ولو لمحة بسيطة عن كل نظام لتكون End User عليم على الأقل بكل شيء ولو معرفة بسيطة .كما أحببت أن انفرد بشرح حول تطور الويندوز Windows منذ بدايته إلى الآن
أما عن وظيفة نظام التشغيل فهي الربط بين 3:
1-المستخدم 2-العتاديات 3-التطبيقات
وأغلب نظم التشغيل مكتوبة بلغة السي او احد اشقائها وذلك لمتانة تلك اللغة هذه من ناحية برمجية حيث أجرت شركة Gartner Group دراسة لأكثر لغات البرمجة انتشاراً ونمواً لعام 2002 فوجدت ان
25% يستخدمون سي++(حوالي (1.7مليون)
• 1% يستخدم سي#
وان معظم الذين يستعملون هذه اللغة هم من المطورين المحترفين أو محللي الأمظمة بشكل خاص
الويندوز MS-windows
تعود لفظة MS إلى مايكروسوفت Microsoft والذي أسسها الطالب المتفوق بيل غيتس Bill Gates والذي درس في هارفارد ولم يكمل دراسته لأسباب مالية .كما أن جذور الويندوز هي نظام الدوس ذلك الجندي المجهول والذي مازلنا نجده في قائمة ابدأ حتى الآن لماذا؟
بكل بساطة فنظام الدوس يعطينا أمور لا تسمح لنا الواجهة البيانية أن تعطينا فمثلاً الحصول على IP و عمليات الهكرجة هي عمليات إلى برامج تعتمد على الدوس و عند تنصيب منتدى فإنك ستعمل على ال php على سبيل المثال و ستعمل على برامج تعتمد على الدوس هذه الجملة ليست دقيقة دقة علمية 100% ولكن من اجل تقريب الصورة لك
الويندوز MS-windows:
هذا النظام والذي بدأ بنسخه 1.1 وليس 3.11 كما يعتقد الكثيرين والذي انطلقت الإصدارة 1.00 عام 1985 ليكون مجرد بنية رسومية للنظام السائد آنذاك دوس والذي لم يقدم الكثير على صعيد السهولة أي شيء
فأتبعه نظام 2.00 والذي تم إطلاقه عام 1987 وقد أتى ليدعم قدراً كبيراً من الذاكرة(ليس أكثر من بضعة ميجا) من النسخة الأولى كما تم تطوير الواجهة الرسومية GUI
و هي أول نسخة تدعم تشغيل عدة تطبيقات في آن واحد
ثم جاء بعد كل هذا ويندوز 386 عام 1988 والتي جاءت تسميته على تسمية معالج أنتل 80386 وباختصار 386 (حيث قامت إنتل INtel بتعديل اسم المعالجات إلى بينتوم Pentium عام 1993 وذلك لأسباب ضرائبية حيث تفرض الIRS وكالة الضرائب الأمريكية في الولايات المتحدة ضرائب كبيرة على الماركة ولهذا نجد أن أنتل قد غيرت اسم معالجاتها كما ستغير من بينتوم Pentium إلى VIIV وهذه التقنية المعالجية الجديدة ستدعم 3 أمور مهمة الاتصال اللاسلكي كدعم WiMax أو WiFI وغيرهم كما تعتمد على تغيير نمط استهلاك الطاقة وجعل المعالج يعتمد على تخفيف الطاقة المستهلكة مما سنرى أن الحوسبة المحمولة ستصل إلى مستوى الحواسيب المكتبية والشخصية كما تدعم نمط 64 بت وله حديث خاص به إن شاء الله )
وكما تم تحديث عدة أمور لكن الذي ميزه هو دعم التطبيقات المتعددة.رغم أن الإصدارة 2 جاءت بالدعم إلا أن هذا النظام قام بدعم ال Multitasking على النحو الملائم أو المهام المتعددة في آن واحد
الآن ومع الإصدارة 3 بدأ نظام ويندوز بالانتشار أكثر فأكثر وذلك بسبب إجراء أمور لم تكن موجودة بالأصل كدعم 256 لون و مدير البرامجProgram Manager الذي لا نزال نراه في الإكس بي عند ضغط Ctrl+Alt+Del والدكتور واطسون الذي يعطي التقارير عن الأخطاء في النظام اكتب في أوار التشغيل ابدأ DRwatson وانظر إلى هذا البرنامج سيظهر لك من 1991 إلى 1995
كما جاء ليدعم قياس 640*480 لدعم ذاكرة حتى 16 ميغا و دعم للأقراص المضغوطة ال CD عام 91 كما دعم الملتميديا بشكل اكبر من خلال برنامجه Windows Media Player والذي لا يزال موجود إلى الآن كما دعم العروض ذات النسبة المعايير المرتفعة SVGA و XGA
ثم جاء بعد النسخة 3 نسخة اسمها 3.11والتي مهدت إلى الويندوز 95 لما جاءت من دعم للشبكات وخاصة الند للند Peer –to-Peer كما اتاح المشاركة بالملفات ودعم للأمن ثم أتت النسخة NT 3.1 والتي هي اختصار New Technology وليس Network كما يظن البعض والذي كان هو عبارة عن ثمرة التعاون بين كل من Microsoft و IBM
International Business Machine
كل هذه النسخ القديمة جاءت على مر السنين مرور العابرين ولكن النسخة 95 هي التي أعطت شركة مايكروسوفت الفرصة الكبيرة للانطلاق إلى الأسواق العالمية ولا أريد الإطالة فالكل يعرف هذا النظام جاء بعد هذا النظام :Windows NT4-
Windows 97والذي هو عبارة عن مجرد تحديثات لا أكثر
Windows98 والذي انطلق في حزيران 98 مع دمج للإنترنت إكسبلولر مسبباً بذاك مشاكل قضائية مع نيتسكايب
Me والذي سمته الشركة تيمناً بقدوم العام 2000 حيث أطلق هذا النظام عام 99 والذي هو عبارة عن تحديث لل98 لا أكثر
2000 و الإكس بي والذين جاءا ليدعما نوع جديد من نظام الملفات NTFS حيث كانت هناك النسخ القديمة من NT و هما أجداد النسخة 2000 يدعمان NBFS والX9 يدعم ال FAT مع الدوس الذي يدعم حتى فات 16 بينما ال98 والمي فات 32
ولكن الميزات المرجوة من كل منهما هي الأمان على كافة الأصعدة
2003 وهذا النظام هو نظام مطور عن 2000 ويتمتع بإمكانيات كبيرة رغم ظلم الكثيرين من انصار لينكس الأعمى ولكن يحتاج الى معرفة تقنية واسعة على عكس لينكس الذي يقدم الحماية بالأساس
النسخ الحديثة جداً :Windows Media Center
وهو عبارة عن نظام مخصص لمحبي الملتميديا بشكل خاص وهو نظام جميل وأنيق مع Service Pack 2
أما النوع الأخير من عائلة وندوز هو ليس مخصص للحاسب الشخصي بل هو مخصص لل Tablet PC فقامت مايكروسوفت بإعلان الحرب على كل من Palmos وغيرها من الأنظمة رغم أن حصة هذا النظام هي ضئيلة في السوق إلا أنها تدخل بقدم وثابة وبكل ثبات إلى هذا المجال الجديد
كانت هذه لمحات بسيطة جداً عن الويندوز وتطوره وأحببت أن أتكلم عنه قليلاً .
نبذة عن تاريخ مايكروسوفت ؟
من الموسوعة العربية للكمبيوتر
تاريخ ميكروسوفت:
منذ السنوات الأولى، كان بيل غيتس يملك تركيز شديد وذاكرة قوية. فقد قرأ الموسوعة بأكملها في الثامنة من عمره. وفي مدرسة لايكسايد الثانوية، استطاع بيل غيتس أن يبز جميع أقرانه بالتفوق عليهم في الرياضيات.
وعندما كان في مدرسة لايكسايد فإن بيل غيتس وصديقه بال ألان قضوا الكثير من وقتهم على جهاز Teletype موصول بجهاز كمبيوتر Pep-10 مصنوع من قبل شركة Degital Equipment Corporation. وقد كانت شركة General Electric تدير هذا الجهاز في شركة مركز الكمبيوتر، أو Computer Center Corporatio. وقد كانت لغة البيسك هي المستخدمة هناك. وقد كان غيتس وألان يحصلان على أجر مقابل تصليح وإعادة كتابة الشفرات (الأكواد) بلغة البيسك لبعض من الشركات من مثل TRQ وCCC. في خلال هذه السنوات، استطاع غيتس أن ينمي مهاراته التنافسية. قبل التخرج من الثانوية العامة، قال غيتس: "سأصنع مليوني الأول عندما أكون في الـ25 من العمر." ومن أجل التخرج من الثانوية، فإن والدة غيتس اصضطرت أن تدفع 200 دولار من أجل تمويل استخدامات غيتس للكمبيوتر بصورة مكثفة.
دخل غيتس جامعة هارفارد المرموقة في عام 1973 ميلادية. ألان أصبح طالبا في جامعة WAshington State ولكنه لم يكمل دراسته هناك. ثم رافق ألان زميله غيتس في بوسطن وعمل كمبرمج في شركة هوني ويل. عندما ترك ألان مدرسته الثانوية، فإنه كان ينوي أن ينشأ شركة. وعندما كان غيتس في هارفارد، فإنه كان يمضي ساعات طويلة متواصلة (تصل أحيانا إلى 36 ساعة) في مختبر الكمبيوتر بالجامعة. وكان يعتمد على الكولا والبيتزا لكي يبقيه صاحيا. وفي عام 1975 ترك غيتس جامعته قبل أن ينهيها وترك بوسطن مع صديقه ألان.
ثم قرأ الصديقان إعلان عن ألتير 8080، أول جهاز كمبيوتر صغير صُنع من قبل شركة MITS. فاتصلا بإيد روبرتس، وهو مالك شركة MITS وأخبراه بأنهما قد قاما بتطوير برنامج يسمح ببرمجة جهاز ألتير 8080 بلغة البيسك. فاهتم روبرتس بهذا المشروع. ثم قام الصديقان بتطوير المشروع لمدة 8 أسابيع نهارا وليلا. لم يكن لديهما جهاز ألتير 8080 فلذلك قاما بتطوير المشروع على جهاز انتل 8080. وبسبب ضيق الوقت، فإنهما مازالا كانا يكتبان الـBoot Strap في أثناء الرحلة على متن الطائرة إلى مركز شركة MITS من أجل التحدث مع روبرتس. ونجحا في الاختبار ووقعا على اتفاقية من أجل ترخيص برنامجهما (الذي سمي بMicrosoft BASIC) لشركة MITS. قال غيتس: "عندما وصلت إلى موقع الشركة MITS فإني اضطررت أن آخذ مقدم الأتعاب منهم من أجل دفع فاتورة الفندق فإن رحلة الطائرة أخذت كل مالنا."
وفي يوليو 1975 أنشأ غيتس شراكة مع زميله ألان، وسميا الشركة الجديدة ب"ميكروسوفت". وكان الهدف من هذه الشركة هو تطوير لغاب برمجة لألتير وبقية شركات الكمبيوتر. وافتتحا العمليات في مدينة سياتل بأمريكا. وقد طور غيتس أيضا Disk BASIC لألتير. ثم عرض غيتس على روبرتس أن يبيعه BASIC بقيمة 6,500 دولار لأن الجميع كان يقرصن برنامجه، إلا أن روبرتس رفض.
في عام 1976 وقعت كل من الشركات التالية اتفاقية تكفل لها حرية استعال برنامج ميكروسوفت بيسك: جنرال اليكتريك وسيتيكورب وNational Cash Register. في هذه اللحظة، أنشأ غيتس "أطفال الميكرو - الشباب ذوو الذكاء العالي الذين أرادوا أن ينضموا إلى عالم الكمبيوتر الشخصي، شباب بعاطفة هائجة للكمبيوتر الذين سيبذلون آخر ما لديهم من قوة وطاقة من أجل توسيع رقعة التكنولوجيا." وكان لزاما على غيتس أن يقطع اتفاقيته مع شركة MITS من أجل تكوين مال أكثر. وقد طور غيتس نظاما من أجل المصالحة خارج المحاكم وتوج فيها المالك الشرعي لبرنامج البيسك. وقد قال أحد المحللين: "هذه كانت أول حالة من حالات أخرى تم التقليل فيها من مهارات بيل غيتس التفاوضية." من خلال الأعوام 1976-1981 أخذ غيتس يومين اجازة في كل سنة.
في عام 1980 دخلت IBM في عالم الكمبيوترات الصغيرة من خلال جهاز أنشأ على رقاقة ذاكرة أنتل 8086. واتفقت IBM مع ميكروسوفت على كتابة برنامج بيسك لذاكرة IBM ذات ال8 بت. وطلبت IBM من ميكروسوفت أن توفر لغات أخرى من مثل فورتران وباسكال وكوبول من أجل أجهزة IBM الأخرى.
في عام 1980 دخلت IBM في عالم الكمبيوترات الصغيرة من خلال جهاز أنشأ على رقاقة ذاكرة أنتل 8086. واتفقت IBM مع ميكروسوفت على كتابة برنامج بيسك لذاكرة IBM ذات ال8 بت. وطلبت IBM من ميكروسوفت أن توفر لغات أخرى من مثل فورتران وباسكال وكوبول من أجل أجهزة IBM الأخرى. وكان لزاما على ميكروسوفت أن تطلع على نظام تشغيل CP/M التابع لشركة Digital Research من أجل تطوير هذه اللغات. فقام ممثلي شركة IBM وميكروسوفت بمحاولة تفاوض مع شركة Digital Research من أجل الحصول على اتفاقية تسمح لهما بالاطلاع الكامل على هذا نظام التشغيل. ولكن Digital Research رفضت. وفي الآخر، عرض بيل غيتس أن يبني نظام التشغيل MS-DOS بالاضافة إلى لغات البرمجة. فقبلت شركة IBM هذا العرض. وفي خلال هذا الوقت، قام بال ألان بشراء نظام تشغيل مغمور يسمى Q-DOS من شركة سياتل كمبيوتر بمبلغ يصل إلى 50 ألف دولار أمريكي. وقد تم تسمية هذا الشراء بصفقة العهد. وقد كان Q-DOS نظام التشغيل من أجل رقاقة أنتل 8086 وأصبح هذا النظام النواة التي تشكل منها نظام تشغيل ويندوز MS-DOS. قبل أن تقدم IBM إنتاجاتها في عام 1981، فإن نظام تشغيل CP/M كان في أوج قوته وتقريبا جميع المكونات الصلبة والبرامج والتطبقيات كانت مبرجمة بحيث تعمل بصورة طبيعية معه. وفي آخر الأمر، فإن 99% من نسخ IBM كان لديها MS-DOS كنظام للتشغيل. وفي عام 1981، زادت مبيعات IBM بواقع 16 مليون دولار، وزادت الأيدية العاملة في مكيروسوفت من 85 موظف إلى 125 موظف.
الاستراتيجية التي اتبعتها ميكروسوفت في هذه الفترة من حياتها لخصها غيتس نفسه عندما قال بأن شركته "تعرض خدماتها بأسعار رخيصة جدا حتى لا تتمكن بقية الشركات من تطوير برامجها بنفسها بسعر معقول." الإتحاد ما بين شركتي ميكروسوفت وأي بي أم في الثمانينات خلق أول ظاهرة للتسويق للجميع في صناعة الكمبيوتر استنادا على توافر رقائق الكمبيوتر ومستلزماتها بالاضافة إلى نظام تشغيل MS-DOS. وبعد قبول نظام تشغيل MS-DOS كمعيار برمجي في صناعة الكمبيوتر - أكثر من 100 مليون كمبيوتر في العالم حينئذ كانت تستعمل MS-DOS - أدى إلى تكبير وتضخيم دور وأهمية مكيروسوفت في صناعة الكمبيوتر.
وفي عام 1985 بدأت ميكروسوفت بالعمل على واجهة رسومية للكمبيوتر الذي يستعمل الأيقونات بدلا من أسطر الأوامر، مقلدة نظام تشغيل ماكنتوش. هذه الثورية في بيئة أنظمة التشغيل الجديدة لجهاز الكمبيوتر الشخصي أدت إلى ظهور ويندوز 3.0 في عام 1990. وبعد أن علمت شركة أبل ذلك - الشركة المنتجة لنظام التشغيل ماكنتوش - فإنها اعتقدت بأن ذلك يعد خرقا لحقوق الطبع وقامت برفع دعوى ضد ميكروسوفت في المحاكم.
وفي عام 1991 انهت ميكروسوفت شراكتها القديمة مع شركة أي بي أم لأنهما اختلفا على مستقبل أجهزة الكمبيوتر الشخصية. فقد اختارت أي بي أم أن تكمل ما بدأته مع ميكروسوفت في تطوير نظام تشغيلها الخاص بها OS/2 في حين أن ميكروسوفت تابعت الطريق لتطوير وتحسين أنظمة تشغيل ويندوز. فأعلنت ميكروسوفت اصدار ويندوز 3.0 في عام 1990 ثم اتبعته بويندوز 3.1 في عام 1992. وهدفت ميكروسوفت أن تضع جميع برامج ويندوز على جميع أنواع الكمبيوترات. واستمرت ميكروسوفت على تطوير وتحسين أنظمة تشغيلها وأخرجت ويندوز NT الذي هو عبارة عن نظام تشغيل صمم من أجل العمل كخادم في بيئة شبكية كبيرة. وقد خرج ويندوز NT إلى النور في عام 1993. ثم أنتجت ميكروسوفت ويندوز 95 في 1995 ثم ويندوز 98 في 1998 وويندوز ME و2000 في عام 2000 ثم ويندوز XP في 2001.
ما هو نظام يونكس Unix ؟
كل نظام تشغيل يحقق معاير POSIX يسمى يونكس أي أنه ليس نظام واحد ، هذه المعايير تضمن عمل البرنامج المصمم على إحداها في الأخرى وكانت بداية هذه الأنظمة في بداية 1970 في مختبرات بيل حيث صنع أول يونكس وقد كتب هذا النظام على لغة C لضمان عمل هذا النظام على أي نوع من الأجهزة بحث يكون مستقل عن العتاد Hardware وبعد فترة تم نشر الملف المصدري source code للإصدار الخامس من النظام الذي سمي system V إلى الجامعات ومن وقتها أصبح هذا النظام نظاماً علمياً وللأغراض الخاصة (تكلفة عالية وبحاجة إلى أجهزة سوبر خاصة) وقد أنتج أشباه كثيرة له من أكثر من شركة وأيضا كان هناك مشروع متوافق معه ولكن كتب بطريقة مختلفة سمي BSD أي توزيعة برمجيات بيركيلي) Berkeley Software Distribution والذي سأنفرد بالحديث عنه بعد قليل )وكانت كل هذه الأنظمة تتطور داخل الشركات بشكل مغلق ويقتصر استعمالها على مراكز البحث العلمي والجامعات والأجهزة العسكرية وعلى الرغم من قدم هذه الأنظمة إلا أنها منذ البداية أنظمة متعدة المهام والمستخدمين وترتبط بشبكات (قبل اختراع الإنترنت) وآمنة ، وفي المقابل كان هناك أنظمة رخيصة واستهلاكية خالية من أي مزايا شائعة في الأسواق للاستخدام المنزلي وهي غير متوافقة مع المعايير القياسية
ما هونظام BSD :
سمي BSD أي توزيعة برمجيات بيركيلي) Berkeley Software Distribution.وهي مجموعة من البرمجيات التي طورت من قبل العديد من المبرمجين في الجامعة المذكورة وكان الهدف منها استخدامها كرزمة برمجيات للإصدارات المبكرة من BSD.AT&T
ويعتبر من أكثر الأنظمة صرامة وقوة لأنه نشأ على أيدي الطلاب المحذلقين الأذكياء ويمكننا أن نرى حاسب يعمل عليه هذا النظام لسنوات دون الحاجة لصيانة أو دعم فني .ولكن سيأتي هذا السؤال من قبل الكثيرين لطالما هو بهذه القوة فلم لا نسمع عنه في أرجاء المعمورة ؟
فنجد أن السبب الرئيسي هو أخلاقيات وثقافة العاملين على تطوير ذالك النظام حيث يرى مطوري لينكس أنفسهم كرواد لصناعة البرمجيات حيث نجد أن أعضاء المجتمع الأكاديمي حيث توجد جذور النظام يركزون أكثر إلى الوصول إلى النتائج بدلاً من التحدث عما يفعلون لذا نجد أن الكثير من مشرفي أنظمة ومزودي خدمات الإنترنت يفضلون غالباً عدم التحدث الكثير عن هذا النظام باعتباره سلاحهم السري أي عندما ينتشر نظام على نطاق واسع كويندوز فهناك الكثير من المتربصين بهذا النظام ولا أريد التحدث عن مدى السوء الذي لحق بهذا النظام من الديدان والفيروسات والأبواب الخلفية BackDoors ......هذا سبب من إحدى الأسباب وليس الوحيد ونحن سنجد ان لينكس عندما ينتشر أكثر فاكثر سيؤول حاله الى حال ويندوز هذه إحدى النظريات التي أؤمن بها .
كما ان عددا من أنظمة BSD تشكل أساساً لكثير من مواقع الإنترنت الرئيسية مثل موقع ياهو وأنها تشغل أيضا أنظمة مضمنة عالية الثقة مثل أداة IBM interject internet و شبكة مزودات التخزين من شركة Maxtor ......
إصداراته :
ليس لهذا النظام الكثير من التوزيعات كغيره من الأنظمة ولكن له 3 إصدارات وبصراحة هي 5 ولكن الأكثر شهرة هي :
1- FreeBSD:
الموقع الرسمي www.freebsd.org
نشا نظام من النظام 386 BSD الذي صممه عالم بركلي " بيل جوليتيز "Bill Jolitz ليعمل على معالج أنتل 80386 وبسبب أصله فهو يعمل أفضل ما يمكن على معمارية معالجات 86X ذات 32 بت رغم انه يعمل على معالجات ألفا إلا انه يعمل بشكل قوي على معالجات أنتل وهو مجاني ومشهور بين المجموعات الإخبارية وأكثرها نشاطاً
2-NETBSD
الموقع الرسميwww.netbsd.org
وهو مخصص لأعمال النت وهو اكثر اصدارة قابلية للإستخدام على منصات متنوعة فهو يعمل على اكثر من 64 معالج مختلف
3-openbsd
الموقع الرسمي www.openbsd.org
هذه التوزيعة تتيح لك المصدر الخاص بها فهي مفتوحة المصدر وتعطيك ميزات أدواتها و برمجياتها بشكل مفتوح وحر فحالها حال الأنظمة مفتوحة المصدر.
تعليق