في يوم صحو ومشمس في وادي السليكون قام بيل جيتس يداعب بيديه أشعة الشمس القادمة من نافذته بمكتبه ، في تلك اللحظة أخذ بيل يحدث نفسه ويقول أخيرا بعد سنوات من تطوير فيستا اقترب الوقت الذي اقوم فيه بإطﻻقه وأخذ يبتسم بمكر ويتخيل الكم الهائل من المال الذي سيدخل جيبه من شركات العتاد ومستخدمين نظامه فقد عقدت معه شركات العتاد اتفاقيات تهدف إلى تنشيط مبيعات العتاد عن طريق رفع متطلبات تشغيل نظام فيستا والكل يكسب بيل وشركات العتاد .
بينما بيل غارق في أحـﻻم اليقظة
ورد اتصال إلى سكرتير بيل الشخصي فرد ثم ما لبث برهه حتى اختل فجأة توازن السكرتير وقال حاضر سيدي ، فورا ، رايت اوي سير .
قام من مكتبه وقرع باب مكتب بيل أذن له بيل بالدخول رأى بيل أن السكرتير جون على غير عادته ففهم أن اﻷمر مهم فقال وت جون إز ذير إني ثينق ، رد عليه جون قال مستر بيل مستر بريزدينت بوش أون ﻻين ون ، ارتبك بيل وبدء القلق يدق في أوصاله واخذت اﻷفكار السوداويه تظهر في عقله ، فكره تقول ربما يريد أن يحدثك عن الضرائب التي تتهرب من دفعها وهي فكره معقوله بل وواقعيه ما بوش يبحث عن مال ليمول حربه ومن أفضل شخص لتنقب من وراءه بحثا عن المال (بيل) .قال بيل في نفسه ﻻ ﻻ أعتقد ذلك أيمكن أن يكون اتصاله له عـﻻقة بمشاكل الشركة مع المفوضية اﻷوربية هل ضغط عليه الحلفاء لكي يضغط على ﻷقدم المزيد من التنازﻻت ، قال بيل اللعنة لن أؤقدم أي تنزﻻت جديده تو ذا باستردد إن يوروب .
فجأه قفزة فكره إلى رأسه قالت ربما يريد أن يتحدث إليك حول المشاكل التي حدثت مع المباحث الفدرالية على خلفية وضع مفاتيح بوندوز لوكالة اﻷمن القومي لكي يتيح لها التجسس على أجهزة الحاسب المتصلة باﻹنترنت العاملة بنظام ويندوز ، لكني عملت ما يردون ﻻ أعتقد اﻷمر له عـﻻقة بذلك .
تزاحمت اﻷفكار السوداويه براس بيل فقرر قطع الشك باليقين انقطعت اﻷفكار السوداويه التي روادت بيل لمدة 30 ثانيه مرت عليه كأنها الدهر وبدء بيل لمد يده إلى السماعة فقد جعل الرئيس ينتظر مطوﻻ اقتربت يده من السماعة ، امسك السماعة ، رفع السماعة ، اقتربت السماعة من أذنه ، بدء بيل يدخل حالة السكره الوطنية اﻷمريكية وهي لمن ﻻ يعرفها عباره عن حالة مؤقتة من ارتفاع المعنويات اﻷمريكية تصيب نفوس اﻷمريكيين في حالة مخاطبتهم للبريزدينت وطريقتها تكون بدوي صوت النشيد الرئاسي في عقل من اصابته السكره مع ارتفاع أعـﻻم امريكا الزرقاء والحمراء من خلفه وارتفاع اﻹيدريليين في دمه ويصبح في حالة من النشوه العارمه .
بدء بيل يقول :- ويلكم مستر بريزدينت بوش إت إز نايس سير تو هير يور فويز .
ونتابع معكم إن شاء الله الحوار الذي دار بين بيل وبريزدينت بوش في الحلقة القادمة بإذن الله .
لكن حتى الحلقة القادمة ماهو توقعك حول الحوار مالذي دار وعن ماذا.
بينما بيل غارق في أحـﻻم اليقظة
ورد اتصال إلى سكرتير بيل الشخصي فرد ثم ما لبث برهه حتى اختل فجأة توازن السكرتير وقال حاضر سيدي ، فورا ، رايت اوي سير .
قام من مكتبه وقرع باب مكتب بيل أذن له بيل بالدخول رأى بيل أن السكرتير جون على غير عادته ففهم أن اﻷمر مهم فقال وت جون إز ذير إني ثينق ، رد عليه جون قال مستر بيل مستر بريزدينت بوش أون ﻻين ون ، ارتبك بيل وبدء القلق يدق في أوصاله واخذت اﻷفكار السوداويه تظهر في عقله ، فكره تقول ربما يريد أن يحدثك عن الضرائب التي تتهرب من دفعها وهي فكره معقوله بل وواقعيه ما بوش يبحث عن مال ليمول حربه ومن أفضل شخص لتنقب من وراءه بحثا عن المال (بيل) .قال بيل في نفسه ﻻ ﻻ أعتقد ذلك أيمكن أن يكون اتصاله له عـﻻقة بمشاكل الشركة مع المفوضية اﻷوربية هل ضغط عليه الحلفاء لكي يضغط على ﻷقدم المزيد من التنازﻻت ، قال بيل اللعنة لن أؤقدم أي تنزﻻت جديده تو ذا باستردد إن يوروب .
فجأه قفزة فكره إلى رأسه قالت ربما يريد أن يتحدث إليك حول المشاكل التي حدثت مع المباحث الفدرالية على خلفية وضع مفاتيح بوندوز لوكالة اﻷمن القومي لكي يتيح لها التجسس على أجهزة الحاسب المتصلة باﻹنترنت العاملة بنظام ويندوز ، لكني عملت ما يردون ﻻ أعتقد اﻷمر له عـﻻقة بذلك .
تزاحمت اﻷفكار السوداويه براس بيل فقرر قطع الشك باليقين انقطعت اﻷفكار السوداويه التي روادت بيل لمدة 30 ثانيه مرت عليه كأنها الدهر وبدء بيل لمد يده إلى السماعة فقد جعل الرئيس ينتظر مطوﻻ اقتربت يده من السماعة ، امسك السماعة ، رفع السماعة ، اقتربت السماعة من أذنه ، بدء بيل يدخل حالة السكره الوطنية اﻷمريكية وهي لمن ﻻ يعرفها عباره عن حالة مؤقتة من ارتفاع المعنويات اﻷمريكية تصيب نفوس اﻷمريكيين في حالة مخاطبتهم للبريزدينت وطريقتها تكون بدوي صوت النشيد الرئاسي في عقل من اصابته السكره مع ارتفاع أعـﻻم امريكا الزرقاء والحمراء من خلفه وارتفاع اﻹيدريليين في دمه ويصبح في حالة من النشوه العارمه .
بدء بيل يقول :- ويلكم مستر بريزدينت بوش إت إز نايس سير تو هير يور فويز .
ونتابع معكم إن شاء الله الحوار الذي دار بين بيل وبريزدينت بوش في الحلقة القادمة بإذن الله .
لكن حتى الحلقة القادمة ماهو توقعك حول الحوار مالذي دار وعن ماذا.
تعليق